-->

اخر الاخبار

جاري تحميل اخر الاخبار/

أخبار السودان

اخبارعربية

اخبارعالمية

الاخبار العاجلة

الخميس، 31 ديسمبر 2015

عيد الاستقلال الوطني لجمهورية السودان(60)


شكل مؤتمرالخريجين في عام 1938 م كواجهة اجتماعية ثقافية لخريجي المدارس العليا في السودان ولكنه سرعان مانادى بتصفيةالاستعمارفي السودان ومنح السودانيين حق تقريرمصيرهم. وقداستمرت الجهود حتى اجتمع البرلمان السوداني في 19 ديسمبر 1955 معلنا استقلال السودان وطالب دولتي الحكم الثنائي بالإعتراف بالسودان دولة مستقلة. واللتين وافقتاوتم الجلاء ورفع العلم السوداني في 1 يناير 1956.


شكلت ثلاثة تحديات رئيسية تاريخ سودان مابعد الاستقلال وهي مسألة الدستور ومشكلة الجنوب ومعضلة التنمية في السودان. هذابجانب الصراعات الأيديولوجية بين الأحزاب اليمينية واليسارية وبين الديمقراطيين والشموليين وقدحظي كل منهم بتجربة حظه في مواجهة التحديات الثلاثة الرئيسية أعلاه

***








نص خطاب اسماعيل الازهري بمناسبة إعلان إستقلال السودان يوم 1 يناير 1956
الخطاب الذي ألقاه السيد إسماعيل الأزهري رئيس مجلس الوزراء بمناسبة إعلان إستقلال السودان من داخل البرلمان ورفع علم الاستقلال بالقصر الجمهوري في صبيحة الأول من يناير 1956 (1/1/1956) :
"اللهم ياذا الجلال يامالك الملك ياواهب العزة و الاستقلال نحمدك ونشكرك ونستهديك ونطلب عفوك وغفرانك ونسال رشدك ان انت الموفق المعين
ليس اسعد في تاريخ السودان وشعبه من اليوم الذي تتم فيه حريته ويستكمل فيه استقلاله و تتهيأ له جميع مقومات الدولة ذات السيادة ففي هذه اللحظة الساعة التاسعة تماماً من اليوم الموافق أول يناير 1956م ، 18 جمادى الثاني سنة 1275هـ نعلن مولد جمهورية السودان الأولى الديمقراطية المستقلة ويرتفع علمها المثلث الألوان ليخفق على رقعته وليكون رمزاً لسيادته وعزته .
إذا انتهى بهذا اليوم واجبنا في كفاحنا التحريري فقد بدأ واجبنا في حماية الاستقلال وصيانة الحرية وبناء نهضتنا الشاملة التي تستهدف خير الأمة ورفعة شأنها ولا سبيل إلى ذلك الا بنسيان الماضي وطرح المخاوف وعدم الثقة وأن نُقبل على هذا الواجب الجسيم أخوة متعاونين وبنياناً مرصوصاً يشد بعضه بعضاً ، وأن نواجه المستقبل كأبناء أمة واحده متماسكة قوية .ولا يسعنا في هذه المناسبة إلا أن نمجد هذا الشعب الأبي على حيويته وإيمانه وجهاده الذي أثمر أطيب الثمرات . وأرى واجباً علي في هذه اللحظة التاريخية أن أزجي الشكر إلى جمهورية مصر وحكومة المملكة المتحدة اللتين أوفتا بعهدهما وقامتا باللتزماتهما التي قطعتها على نفسيهما في اتفاقية فبراير 1953م ، وهما اليوم في هدوء وبنفس راضية تطويان علميهما اللذينارتفعا فوق أرض هذا الوطن ستةٌ وخمسين عاماً ليرتفع في مكانيهما عالياً خفاقاً علم السودان الحر المستقل .
ويهمني أن أسجل شكر السودانيين للهند والباكستان اللتين شاركتا في جهود لجنة الحاكم العام . كما أسجل شكري للجنة السودنة وللدول السبع التي قبلت بمساندتنا ورضيت الاشتراك في اللجنة الدولية التي كان مقرراً أن تشرف على إجراءات تقرير المصير ، ولا أنسى أن أسجل شكري للدول التي سارعت بإرسال ممثلين لها في السودان وحتى قبل إتمام الاستقلال ، ويشرفنا أن يكون ممثلوها من ضباط الاتصال السابقين بيننا الآن .
إن شعبنا قد صمم على نيل الاستقلال فناله وهو مصمم على صيانته وسيصونه . ومادامت إرادة الشعب هي دستورنا فستمضي في طريق العزة والمجد والله هادينا وراعينا ومؤيدنا وناصرنا وإن ينصركم الله فلا غالب لكم والسلام .
اسماعيل الازهري رئيس الوزراء ." 




·إسماعيل الأزهري
·إسماعيل الأزهري أول رئيس لوزراء السودان السودان بعد استقلاله عن الاستعمار الإنجليزي. بدأ حياته العلمية بالخلوة ثم ابتعث للدراسة بالجامعة الأمريكية ببيروت وعاد منها عام 1930 م. 
··الميلاد: ٢٠أكتوبر، ١٩٠٠، أم درمان، 
·الوفاة: ٢٦أغسطس، ١٩٦٩، السودان
·الحزب: الحزب الوطني الاتحادي









النشيد الوطنى
****
اختيرت القصيدة " نحن جند الله ، جند الوطن " من ضمن قصائد أخرى شاركت في مسابقة عامة حول أعمال شعرية تشيد بقوة دفاع السودان (نواة الجيش السوداني ) عند تأسيسها في عام 1955 م. وعندما نال السودان استقلاله في عام 1956 م، اختيرت الأبيات التسعة الأولى من القصيدة لتكون نشيداً وطنياً. القصيدة من تأليف الشاعر أحمد محمد صالح وتلحين الموسيقار العقيد أحمد مرجان من سلاح الموسيقي عام 1958م، ويطلق عليه رسمياً اسم السلام الجمهوري( خاصة عند عزفه موسيقياً) ، كما يسمي اختصارا، نشيد العلم أو تحية العلم.


نحن جند الله جند الوطن إن دعا داعي الفداء لن نخن
نتحدى الموت عند المحن نشتري المجد بأغلى ثمن
هذه الأرض لنا فليعش سوداننا علماً بين الأمم
يا بني السودان هذا رمزكم يحمل العبء ويحمي أرضكم.


أما باقي القصيدة وهو غير معروف للعامة:
نحن أسود الغاب أبناء الحروب لا نهاب الموت أو نخشى الخطوب
نحفظ السودان في هذي القلوب نفتديه من شمال أو جنوب
بالكفاح المُرُّ والعزم المتين وقلوب من حديد لا تلين
نهزم الشرَّ ونجلي الغاصبين كنسورٍ الجوِّ أو أُسْد العرين
ندفعُ الرّدَى نصدُّ من عدا
نردُّ من ظلم ونحمي العلم


وفي عام 1970 ،جرت محاولة لتغيير كلمات النشيد الوطني بكلمات قصيدة أمة الأمجاد التي قامت بتلحينها فرقة الثنائي الوطني بقيادة الفنانين محمد حميدة ويوسف السماني وأداها مع المجموعة، وذاعت شهرتها وسط الجمهور السوداني. وحينما استمع إليها الرئيس جعفر نميري اعجب بها وطلب بثها في الإذاعة ولتلفزيون. ولكن اتضح فيما بعد بأن القصيدة ألفها شاعر مصري هو مصطفى عبد الرحمن ونشرها في مجلة أكتوبر المصرية عام 1967 م، أي بعد النكسة، مواسياً الأمة العربية ومذكراً بإنجازاتها وداعياً إلى نهوضها من كبوتها. وقد غنتها في مصر الفنانة فايزة أحمد ولحنها محمد سلطان. وفيما يلي بعض المقاطع التي غناه الثنائي الوطني :
أمتى يا أمة الأمجاد والماضى العريق
يانشيدا في دمى يحيا ويجرى في عروقى
....
لا تبالي ، إن أساء الدهر يوماً لا تبالي

قد صحونا لأمانينا، صحونا لليالي












بعد 54 عاماً من الاستقلال ربما لا يعلم الكثير من هو مصمم علم السودان وقد يتساءل الكثيرون عن من هو الذي صمم علم السودان بألوانه الثلاث بعد إعلان الاستقلال؟ لكن معظمهم ربما لا يتوقعون أن أنامل امرأة كانت وراء رسم رمز البلاد إلا بع أن يعلموا أن فرحة عارمة انتابت المعلمة السريرة مكي الصوفي عند إعلان الاستقلال من داخل البرلمان في 19/12/1955م , دفعتها للتفكير في تصميم العلم بعد أن نظمت قصيدة بعنوان ( يا بلدي العزيز اليوم تم الجلاء ) طبعاً لم يكن في وقتها إعلان مسابق لتصميم علم السودان, فقط عزيمتها وإرادتها قادتها لهذ الفكرة فأرسلت تصميمها في ظرف إلى الإذاعة عبر شقيقها حسن مكي ولم تفصح عن أسمها الحقيقي آنذاك, ورمزت إليه ب ( س مكي الصوفي ) وتضمنت رسالتها ألوان العلم مشروحة بمفتاح ذيلت به رسالتها, وقالت خلاله: إن اللون الأخضر رمز الزراعة, وهي المهنة الرئيسية في البلاد, والأصفر يرمز للصحراء, والأزرق يرمز لماء النيل.


وبعد أن سمعت في الإذاعة قصيدتها, رجحت أن يكون تم تجاهل تصميمها للعلم, خاصة إنها لم تكتب أسمها صريحاً معللة ذلك بوضع المرأة آنذاك, التي يجب أن تتوارى حسب فهم المجتمع يومها.


ولم تتماسك نفسها من الدهشة عقب رؤيتها الفنانة ( حواء الطقطاقة ) في مسيرة الاستقلال عقب رفع العلم ثوباً سودانياً بذات التصميم وبألوانه الثلاث الذي حاكته أناملها, ولم يعرف أحد أنها وراء تصميم رمز السيادة.


فالحاجة السريرة مكي الصوفي ظلت تعلم الأجيال منذ 60 عاماً.


والله إنني أتساءل ما هو السر والدافع الذي دفع هذه المرأة لتصميم العلم


أعتقد جازماً إنه الحس الوطني...؟؟




علم السودان الحالي اعتمد في 20 مايو، 1970 ويحتوي على ثلاثة ألوان أفقية هي الأحمر فالأبيض والأسود مع مثلث أخضر على اليسار. وذلك بعد أن قررت حكومة الرئيس جعفر نميري اختيار علم جديد من خلال مسابقة عامة مفتوحة للجمهور شارك فيها فنانون تشكيليون ووزراء ومواطنون عاديون، وفاز التصميم الذي قدمه الفنان عبد الرحمن أحمد الجعلي، من ضمن 72 نموذجاً تأهلت للفرز الأخير من قبل لجنة شُكِلت خصيصاً لهذا الغرض، ونال التصميم الفائز مبلغ عشرة جنيهات سودانية كجائزة. [1] ويتكون نموذج الجعلي من ثلاثة مستطيلات: أعلاها أحمر اللون، يليه مستطيل أبيض اللون وثالث لونه أسود. ويتساوى المستطيلان الأول والثالث في طولهما. وأما المستطيل الوسط الأبيض اللون، فهو أقصر بُعداً، لأن هناك مثلث أخضر يتلاقى ضلعاه الأعلى والأسفل في نقطة تتوسط نهاية الثلث الأول للمستطيل الأبيض. وأما الضلع الثالث للمثلث والذي يشكل قاعدة المثلث فهو ضلع قائم ويتوازى مع خط السارية.
مصمم علم السودان الحالي عبد الرحمن أحمد الجعلي، تخرج عام 1970 م، في كلية الفنون الجميلة والتطبيقة بالخرطوم، قسم الجرافيك، والحاصل على درجة الماجستير في تصميم المعارض، وعمل بوزارة الإعلام السودانية، وكان أول مدير لمعرض الخرطوم الدولي عام 1976 م.[2]

وقد رُفع هذا العلم لأول مرة في 20 مايو / أيار 1970 م، إبّان احتفالات الذكرى السنوية الثانية لثورة مايو التي جاءت بجعفر محمد نميري إلى سدة الحكم.





19 ديسمبر 1955 م

وقف النائب /عبد الرحمن دبكه "حزب الأمة" من دوائر نيالا حيث قال :-

" نحن أعضاء مجلس النواب في البرلمان ، نعلن بإسم الشعب السوداني ان السودان قد أصبح دولة

حرة مستقلة كاملة السيادة ، ونرجوا من معاليكم أن تطلبوا من دولتي الحكم الثنائي الاعتراف فوراً

بهذا الإعلان .

ثم وقف النائب / مشاور جمعة سهل " وطني اتحادي " وثنى الاقتراح واصفاً إياه بالتاريخي .

اثر ذلك أعلن الزعيم / إسماعيل الأزهري استقلال السودان


حكومات ورؤسـاء السودان

1/1/1956 نال السودان استقلاله تحت اسم جمهورية السودان من دولتـــي الحكم الثنائي ( الانجليزي المصري) وبنظام حكم رئاسي ( مجلس سيادة خماسي) وبرلماني ، ووجود منصب رئيس الوزراء.رؤساء السودان

1956 - 1958: مجلس السيادة الاول:

د.عبد الفتّاح المغربي: درس في جامعة بيروت ضمن اول وفد ابتعث للدراسة خارج السودان. وثقت زوجته السيدة فيليبا المغربي البريطانية الجنسية لتاريخ الخرطوم عبر مذكراتها الشخصية. أول رئيس لمجلس سيادة المكون من:السيد/ د.عبد الفتّاح المغربي
السيد/ القاضي.الدرديري محمد عثمان
السيد/ أحمد محمد يس
السيد/ سرسيوإيرو واني
السيد/ أحمد محمد صالح
يناير – يوليو 1956: رئيس الوزراء – السيد/ اسماعيل الأزهري


يوليو 1956- : رئيس الوزراء السيد عبد الله خليل





1958 -1964 الفريق/ ابراهيم عبوّد (1900 -1983)ولد بشرق السودان – درس بسواكن - تخرج من كلية غردون التذكارية 1917- تخرج من المدرسة الحربية 1918
أنهت ثورة 21 أكتوبر 1964 الشعبية عهده. عرفت بثورة اكتوبر 








نوفمبر 1964- ديسمبر 1965: السيد /سر الختم الخليفة (1919 – 2006م )
رئيس الحكومة الانتقالية بعد ثورة أكتوبر 1964م
تخرج في كلية غردون ، مدرسة المعلمين ثم جامعة أكسفورد





.يناير 1964- يوليو 1965: مجلس السيادة الثاني:

السيد/ د. التجاني الماحي (1911 – 1970م)تخرج في مدرسة كتشنر الطبية أول سوداني وأفريقي يتخصص في الطب النفسي 1959 -1969م
عمل مستشاراً اقليمياً لمنظمة الصحة العالمية للصحة النفسية
أختير بعد ثورة أكتوبر 1964م عضو ورئيس بالتناوب لمجلس رأس الدولة ،رأسه في 1965م
شغل منصب رئيس قسم الطب لنفسي في جامعة الخرطوم كلية الطب حتى وفاته 1970م.رأس مجلس السيادة الثاني المكون من:السيد / د. التيجاني الماحي
السيد/ د.عبد الحليم محمد
السيد/لويجي أدوك
السيد/ إبراهيم يوسف سليمان
السيد / د. مبارك الفاضل شداد






1965 – 1967: مجلس السيادة الثالث:السيد/ إسماعيل الأزهري
السيد/ عبد الرحمن عابدون
السيد/ فيلمون ماجوك
السيد/ خضر حمد
السيد/ داؤد الخليفة عبد الله












1967- مايو 1969: مجلس السيادة الرابع السيد/إسماعيل الأزهري
السيد/عبد الله الفاضل المهدي
السيد/ داؤد الخليفة عبد الله
السيد/خضر حمد
السيد/جيرفسياك








يوليو 1965 – مايو1969: السيد/اسماعيل سيد أحمد اسماعيل الازهري "اسماعيل الأزهري" (1901- 1969) التحق بكلية غردون ولم يكمل- عمل مدرساً ، ابتُعث للدراسة بالجامعة الأمريكية ببيروت 1930م.أمين مؤتمر الخريجين 1937
زعيم حزب الاشقاء
انتخب رئيساً للوزراء من داخل البرلمان
رئيس الحزب الوطني الاتحادي بعد الاستقلال
توفي 1969
ترأس مجلسي السيادة الثالث والرابع.رؤساء الوزراء في الفترة من 30 أكتوبر 1964 – مايو 1969:سر الختم الخليفة (30 اكتوبر 1964 – يونيو 1965)محمد أحمد المحجوب ( يونيو 1965 – يوليو 1966)الصادق المهدي ( يوليو 1966 – مايو 1967)محمد أحمد المحجوب (مايو 1967 – مايو 1969)







1969- 1985: المشير/جعفر محمد نميري (1930 – 2009) ، درس في امدرمانوودمدني - تخرج في الكلية الحربية 1952 – نال ماجستير العلوم العسكرية في الولايات المتحدة الامريكية.أعلن تطبيق قوانين الشريعة الاسلامية في العام 1983.وقع أول اتفاق سلام لوقف الحرب مع متمردي الجنوب "أنيانيا 1" في 3 مارس 1973م.




1985 -1986: (حكومة انتقالية ) المشير/ عبد الرحمن محمد حسن سوار الذهب – من مواليد الأبيض (1935م) سلّم مقاليد الحكم لحكومة منتخبة –





1986 – 1989: رئيس مجلس رأس الدولة السيد/أحمد الميرغني (1941 -2008م) وهو نجل السيد/علي الميرغني زعيم طائفة الختمية درس في مدينة أمدرمان- عمل سفيراً للسودان في القاهرة ووزيراً لخارجية السودان (1979-1984م).

مجلس رأس الدولة المكون من:
السيد/ أحمد علي الميرغني
السيد/ إدريس عبد الله البنا
السيد/د.علي حسن تاج الدين
السيد/ محمد الحسن عبد الله يس
السيد/د.باسفيكولادو لوليك








رئيس الوزراء في الفترة من 1986 – 1989 السيد/الصادق المهدي



1989 - المشير/عمر حسن أحمد البشير(1944) تخرج في الكلية الحربية 1967م- ماجستير في العلوم العسكرية - كلية القادة والأركان 1981 ماجستير العلوم العسكرية /ماليزيا 1983/ زمالة أكاديمية السودان للعلوم الادارية 1987 –
************ 


البطاقة التعريفيـة

الاسم : جمهورية السودان.
الموقع: شمال القارة الأفريقية بين خطي عرض 22.4 درجة شمالاً وخطي طول 38.22 درجة شرقاً.

العاصمة: الخرطوم.عدد السكان: 39 مليون نسمة (تقديرات عام 2009).
المساحة:مليون ميل مربــع .( أكبر أقطار أفريقيا مساحة ) قبل انفصال الجنوب.
العملة:الجنيه السوداني.
التوقيت: توقيت قرينتش+ 3 ساعات.
ساعات العمل الرسمية:من السابعة والنصف صباحاً حتى الثانية والنصف بعد الظهر.
العيد الوطني: الأول من يناير.
الموقع الجغرافي:- 

يقع السودان في شمال القارة الأفريقية بين خطي عرض 22.4 درجة شمالاً وخطي طول 38.22 درجة شرقا .
له حدود مشتركة مع تسع دول إفريقية هي مصر وليبيا شمالاً وتشاد وأفريقيا الوسطى وجمهورية الكنغو غرباً وكينيا ويوغندا جنوباً واثيوبيا وأرتريا والبحر الأحمر شرقاً .

المصدر:هادي الطباع

اقراء ايضا عبر صفحات جريدة النخيل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شاركنا تعليقك أو تحليلك اسفل الموضوع

تكنولوجيا

أقلام واراء

ثقافة وادب

كاركاتير